الشهادتين
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشهادتين
الشهادتان اصل كل شيء
الشهادتان هما أصل كل شيء للمسلم فهي مجمل الإيمان ,نطق باللسان وإقرار وتصديق بالجنان فبدونها لا يصح أي عمل للمسلم ولا يؤجر عليه أبدا فلا تصح صلاة ولا يصح صوم ولايصح نكاح شرعي بدون تحقيق أصل الإيمان المتمثل في الشهادتين. فقوله تعالى في سورة محمد (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19)) قال الشافعي بأولوية علم التوحيد المتمثل بالشهادتين ،بعدها تكون الصلاة كفارة للذنوب ويكون الوضوء كفارة والزكاة تطهير للمال طبعا كله بعد تحصيل الأصل الشهادتين, فلا ينوب عنها شيء فمن مات من المسلمين على اعتقاد سليم محققا لمعنى الشهادتين ولم يأتي بشيء مخالف يحكم له قطعا بالجنة وأن لم يدخلها ابتداء. أما من نطقها وأتى بما يخالفها بقول أو فعل اوإعتقاد اي إرتد لا ينفعه قول أستغفر الله أبدا بل يجب عليه النطق بها مرة أخرى للعودة للإسلام وبعدها يستغفر ويتوب.
معنى الشهادتين
والمعنى الذي يقصده الإسلام من هذه الجملة هو : الإقرار بأنه لا إله يستحق أن يعبد سوى الله ،الذي هو الخالق أي أنَّه لا معبود بحق إلا الله. وأنَّ محمداً هو الرسول الذي أرسله الله إلى البشر لينشر بينهم الإسلام ويتبعوا رسالته. وتعد الشهادتان أول أركان الإسلام ولايتم الإسلام لله الا بها.
وتتضمن الشهادتان إجمالاً شيئين أساسيين يقوم عليهما دين الإسلام، ألا وهما الإخلاص والاتباع. الإخلاص لله في العقائد والعبادات والأعمال، واتباع سنة رسوله.
ومن مقتضيات شهادة أن محمداً رسول الله، طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يُعبد الله إلا بما شرع.
العلم بمعناها نفياً وإثباتاً.
استيقان القلب بها.
الانقياد لها ظاهراً وباطناً.
القبول لها فلا يرد شيئا من لوازمها ومقتضياتها.
الإخلاص فيها.
الصدق من صميم القلب لا باللسان فقط.
المحبة ، قال الله عز وجل : " ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله " ( البقرة : 165 )
وزاد بعضهم شرطا ثامنا وهو الكفر بما يعبد من دون الله ( الكفر بالطاغوت ) ، قال صلى الله عليه وسلم : " من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه وحسابه على الله عز جل " رواه مسلم .
وقد نظمها العلماء في البيتين التاليين:
علم يقين وإخلاص وصدقك مع محبة وانقياد والقبول لها وزيد ثامنها الكفران منك بما سوى الإله من الأنداد قد ألها
ويضيف الشيعة عبارة "علي ولي الله" كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في واقعة غدير خم " من كنت مولاه فهذا علي مولاه, اللهم والي من والاه و عادي من عاداه ".
الشهادتين عند طوائف أخرى
تنكر بعض الطوائف كالقرآنين الشهادتين وتقول أنه لا توجد سوى شهادة واحدة وهي (أشهد ألا إله إلا الله) ويعتبروا أن ذكر محمد في الشهادة نوع من الشرك قال تعالى (وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً)
الشهادتان هما أصل كل شيء للمسلم فهي مجمل الإيمان ,نطق باللسان وإقرار وتصديق بالجنان فبدونها لا يصح أي عمل للمسلم ولا يؤجر عليه أبدا فلا تصح صلاة ولا يصح صوم ولايصح نكاح شرعي بدون تحقيق أصل الإيمان المتمثل في الشهادتين. فقوله تعالى في سورة محمد (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19)) قال الشافعي بأولوية علم التوحيد المتمثل بالشهادتين ،بعدها تكون الصلاة كفارة للذنوب ويكون الوضوء كفارة والزكاة تطهير للمال طبعا كله بعد تحصيل الأصل الشهادتين, فلا ينوب عنها شيء فمن مات من المسلمين على اعتقاد سليم محققا لمعنى الشهادتين ولم يأتي بشيء مخالف يحكم له قطعا بالجنة وأن لم يدخلها ابتداء. أما من نطقها وأتى بما يخالفها بقول أو فعل اوإعتقاد اي إرتد لا ينفعه قول أستغفر الله أبدا بل يجب عليه النطق بها مرة أخرى للعودة للإسلام وبعدها يستغفر ويتوب.
معنى الشهادتين
والمعنى الذي يقصده الإسلام من هذه الجملة هو : الإقرار بأنه لا إله يستحق أن يعبد سوى الله ،الذي هو الخالق أي أنَّه لا معبود بحق إلا الله. وأنَّ محمداً هو الرسول الذي أرسله الله إلى البشر لينشر بينهم الإسلام ويتبعوا رسالته. وتعد الشهادتان أول أركان الإسلام ولايتم الإسلام لله الا بها.
وتتضمن الشهادتان إجمالاً شيئين أساسيين يقوم عليهما دين الإسلام، ألا وهما الإخلاص والاتباع. الإخلاص لله في العقائد والعبادات والأعمال، واتباع سنة رسوله.
ومن مقتضيات شهادة أن محمداً رسول الله، طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يُعبد الله إلا بما شرع.
العلم بمعناها نفياً وإثباتاً.
استيقان القلب بها.
الانقياد لها ظاهراً وباطناً.
القبول لها فلا يرد شيئا من لوازمها ومقتضياتها.
الإخلاص فيها.
الصدق من صميم القلب لا باللسان فقط.
المحبة ، قال الله عز وجل : " ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله " ( البقرة : 165 )
وزاد بعضهم شرطا ثامنا وهو الكفر بما يعبد من دون الله ( الكفر بالطاغوت ) ، قال صلى الله عليه وسلم : " من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه وحسابه على الله عز جل " رواه مسلم .
وقد نظمها العلماء في البيتين التاليين:
علم يقين وإخلاص وصدقك مع محبة وانقياد والقبول لها وزيد ثامنها الكفران منك بما سوى الإله من الأنداد قد ألها
ويضيف الشيعة عبارة "علي ولي الله" كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في واقعة غدير خم " من كنت مولاه فهذا علي مولاه, اللهم والي من والاه و عادي من عاداه ".
الشهادتين عند طوائف أخرى
تنكر بعض الطوائف كالقرآنين الشهادتين وتقول أنه لا توجد سوى شهادة واحدة وهي (أشهد ألا إله إلا الله) ويعتبروا أن ذكر محمد في الشهادة نوع من الشرك قال تعالى (وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً)
رد: الشهادتين
:lkhxckjhsfksdf
sousou- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 16/02/2012
الموقع : البليدة
العمل/الترفيه : تلميذة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 01, 2014 8:20 pm من طرف الهام نجلاء
» !!! حتى لا تبدو غبيا في نظر الأطفال
الخميس أكتوبر 23, 2014 8:07 pm من طرف الهام نجلاء
» شكون داخ في الطيارة
الخميس أكتوبر 23, 2014 7:58 pm من طرف الهام نجلاء
» شعر عن العلم و العلامة عبد الحميد بن باديس
الخميس أكتوبر 09, 2014 10:33 pm من طرف الهام نجلاء
» فساتين سهرة للمحجبات
السبت أكتوبر 04, 2014 12:02 pm من طرف الهام نجلاء
» ميسي ممتع الجماهير
الخميس أكتوبر 02, 2014 7:33 pm من طرف الهام نجلاء
» فساتين سهرة مثيرة
الخميس أكتوبر 02, 2014 7:28 pm من طرف الهام نجلاء
» معلومة تذكركم بالقران ا لكريم
الخميس أكتوبر 02, 2014 7:23 pm من طرف الهام نجلاء
» سوال وجواب
الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 8:48 pm من طرف الهام نجلاء